حقيقة لا أجد ما أكتب بعد أن استلمتها؛ طارت الكلمات وتبخرت الأفكار. المهم مررت بمركز اللغة الانجليزية حيث الصحب هناك فأثلج صدري أن مكتبي ما راح لحدا خارج الدائرة. وجدت الزميلة الكريمة منال العبسي قد جلست مكاني. فجلست هناك معها بعض الوقت على كرسي الضيافة الأبيض.
الأمر الثاني هو أنني نعمت بكأسين من الشاي الكرك بالزعتر من لدن الاستأذة خيار العمري.
شعرت بالراحة بالزيارة كما لو كنت ما زلت على رأس عملي بينهم.
تحياتي لهم جميعا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق